نشأت آنا وباتريشيا ومايلا في زمنٍ كان فيه الجنس محرمًا. والآن، بعد أن أصبحت بطلة الرواية في الخامسة والستين من عمرها، تستعيد ذكرياتٍ وأسرارًا ورغباتٍ متشابكة، مُعبّرةً عن تجارب ماضيةٍ لم تُذكر.
نشأت آنا وباتريشيا ومايلا في زمنٍ كان فيه الجنس محرمًا. والآن، بعد أن أصبحت بطلة الرواية في الخامسة والستين من عمرها، تستعيد ذكرياتٍ وأسرارًا ورغباتٍ متشابكة، مُعبّرةً عن تجارب ماضيةٍ لم تُذكر.