سيمون، المناضل من أجل الحرية الفنزويلي المنفي في ميامي، لا يتعامل مع الصدمة فحسب، بل ويعاني أيضًا من شعور عميق بالذنب بسبب الاختيار الذي يجب عليه اتخاذه: البقاء في ميامي وبدء حياة جديدة، أو العودة إلى وطنه لخوض المعركة الخاسرة ضد نظام استبدادي.
سيمون، المناضل من أجل الحرية الفنزويلي المنفي في ميامي، لا يتعامل مع الصدمة فحسب، بل ويعاني أيضًا من شعور عميق بالذنب بسبب الاختيار الذي يجب عليه اتخاذه: البقاء في ميامي وبدء حياة جديدة، أو العودة إلى وطنه لخوض المعركة الخاسرة ضد نظام استبدادي.